ر

الأخ العزيز شربل بعيني
لـم يضف المجلس القاري للجامعة الثقافيّة في العالـم أكثـر من أنّه اعترف بواقع واقعيّ، معترف به من جميع من يعرفون فضلك وإبداعك وشموخك.
متمنيّاً لك دوام العطاء.. تقبّل تحيّتي ومحبّتي لك وللعزيزة ليلى.. وإلى اللقاء.
الدكتور رفعت السعيد
 القاهرة ـ 29/11/2000
**
شربل.. هو الشاعر الصارخ والمصارع من أجل الحق.
البروفسور رايد بوزوفيتش
يوغسلافيا 1987
**
إني أقرأ أشعارك باهتمام بالغ، وبتأثّر عميق. فشعرك يلامس الأعماق، ويظهر روحاً حساسة، وغربة مضنية.
السفير ريمون حنينة
كانبرا في 21 أيار 1982
**
ما عابهم أنهم في الأرض قد نثروا
فالشهب منثورة مذ كانت الشهبُ
رادوا المجاهل في الدنيا ولو وجدوا
إلى المجرّة ركباً صاعداً ركبوا
إن هذا القول يطابق حياتك كل المطابقة يا شربل بعيني، فأنت قد انتثرت من أرض الوطن كما تنثر النجوم من أفق إلى أفق، وقد ردت المجاهل ولو وجدت أبعد من أستراليا لوصلت.
ريتا بواري
 لبنان
**
"هَـ الروح الثوريّة اللي عند شربل، مش بس فيها ثورة، فيها طفولة عم تعمل ثورة، يعني، حلو الولد الزغير بصدقو وببراءتو يقلّك: بدّي هبِّط يللّي تعمّر غلط. مش عم يتملعن بالثورة. ثورتو فيها براءة طفل، صحيح عم بيقول الحقيقة".
رفيق روحانا
 إذاعة الإذاعة، لبنان
**
متل ما طلع شربل من الضيعة، بدنا ياه يرجع ع الضيعة، ولو كانت أستراليا بدّا تزهّرلو رملاتا دهب، لازم شربل يرجع، مطرحو هون، والشعر الْـ عم يكتبو ما بيكون فيه جمال وقوةّ إلاّ إذا نبت بأرض مجدليا".
رفيق روحانا 
إذاعة الإذاعة، لبنان
**
إن شربل بعيني طوال ربع قرن من العطاء المتجدّد، رفض إلاّ أن يكون صوت الناس المظلومين المقهورين المشتتين مثلنا على طرقات المنافي. وهذا هو سر ديمومته وتكريمه المتواصل من قبل شرفاء الكلمة في كل مكان.
رفيق غنّوم
 يوبيل شربل بعيني الفضي، 1993
**
هنيئاً لنا، كوننا نحيا وشربل بعيني في منفى واحد.
رفيق غنّوم
 سيدني
**
شربل بعيني، في أعماله الكاملة، رفض أن يتخلّى عن أية كلمة مرّت في مخيّلته، وتراقصت على الورق. فلقد نفض غبار السنين عن قصائد طفولته وشبابه ونشرها إلى جانب قصائده المعروفة، دون أن ينقّحها، أو أن يدلّ عليها، وكأنه أراد بذلك أن يقول للقارىء: هذا أنا.. منذ طفولتي إلى اليوم، فإمّا أن تحبّني بشبابي وشيبي، وإما أن ترمي بقصائدي جانباً. وأجزم أن القارىء سيحبّه، وسيتمسّك بأعماله الكاملة أكثر فأكثر، لأنه جمع بها حصاد عمره ليهبه له دون منّة، أو دون رياء أو تبجّح.. أو تردد.
رفيق غنّوم
سيدني ـ 2003
**
تلقت ادارة جريدة (صوت المغترب) العديد من الاتصالات الهاتفية، والرسائل البريدية، مؤيدة ومعلقة على قصيدة الشاعر شربل بعيني ( كيف أينعت السنابل؟).. وتمينته التي فتحت الابواب المغلقة، وايقظت الوجدان الانساني، واشعرته بواقع المعاناة الحقيقية المؤلمة التي يعيشها الشعب من جراء ظلم واستبداد تلك "الزمرة" التي تحاصر الوطن لتخنق فيه نبضة الحياة، ونسمة الحرية، وأمل لبنان.
رفيق غنوم
 صوت المغترب ـ العدد 846، 15 آب 1985
**
الشاعر شربل بعيني الذي نحتفل بذكرى مرور خمسة وعشرين عاماً على صدور مراهقة، كان فناناً مبدعاً في تجسيد المفاهيم الإنسانيّة بأشعاره، التي حملت في طيّاتها مضامين إجتماعيّة ووطنية خالدة.
رفيق غنّوم
 سيدني
**
وبعد.. شربل بعيني، الشاعر المغترب، صاحب العشرة دواوين شعر، جال بكتابه رباعيّات على مجموعة مواضيع متعدّدة، سكبها بقالب شعري مميّز، وكأنّي بهذا الشاعر الملهم، أراد برباعياته أن يفرغ ما في جعبته من مواضيع في كتاب واحد، باحثاً بالإنسان، الأرض، الطبيعة، الإغتراب، الحب.
ونقلب الصفحة الأخيرة من كتاب رباعيّات، فنقرأ للأديب جوزيف بو ملحم، يختم هذه الرباعيّات، ويقول معرفاً عن الشاعر: (عندما يقال شربل بعيني في أستراليا، يعرف الجميع أن الشعر هو بيت القصيد. فشربل والشعر توأمان في هذه البلاد، حتى أصبح تجنيّاً ذكر أحدهما دون الآخر.
خسة عشر عاماً في المهجر، وعشرة دواوين شعر، وكتابان مدرسيّان، وسيرة حياة. هذا هو شربل بعيني، وكفى).
روبير خوري
 صوت الشاعر، لبنان
**
يا رفيق الكلمه الحدِّه
الـ رافقت الشعر بشوطك
اشتقنا عليك، ومن مدِّه
ما عدنا سمعنا صوتك
روبير خوري 
صاحب مجلّة "صوت الشّاعر" ـ لبنان
**
من حسن حظّنا، أن في أستراليا عدداً لا يستهان به من الأدباء والشعراء والمثقّفين الذين صدرت لهم كتب ودواوين شعريّة كثيرة، ومن هؤلاء المشاهير الشّاعر شربل بعيني، الذي يعتبر بحقّ شاعرالغربة الطويلة. وقد أغنى المكتبة العربيّة بدواوين ومسرحيّات جمّة، تحفظ له الذّكر الحسن، والإسم المميّز مدى العمر.
رولا موسى 
جامعة مكارثر ـ سيدني
**
يا خزانة المش لامسك نجّار
أحلى هديّه ع "البسترينه"
درفات حب وأجمل الأسرار
فيها مخبّى شربل بعيني
روميو عويس
 سيدني 1985
**
عجبني كتاب الملاّح
العم بيفتّش ع ربّو
ما أكترهن هالصلاّح
ولا مره أللـه حبّوا
يمكن "زهير" الاصلاح
الثوره.. خبّاها بعبّو
وقدّمها لشربل وراح
يضوّيلو طرقات الحب
بركي منمشي ع دربو
رمزي نخل
 سيدني 1989
**
بادىء ذي بدء أقدم باسم عقيلتي غادة وكريمتي كلوديا وباسمي، الشكر الجزيل على دعوتكم وحضورنا (الكنز المسحور)، هذه المسرحية المعبرة بأعمق الحِكَم وبأصدق المعاني عن الواقع الحقيقي الذي يعيشه المجتمع اللبناني.
إن من شأن النشاطات الكثيرة والكبيرة التي يقوم بها معهد سيدة لبنان، أن ترسخ جذورنا في الأرض الطيبة، وأن تزرع في أعماق فلذاتنا محبة الوطن وفخر الإنتماء إليه
تحية محبة وتقدير إلى الأخوات راهبات العائلة المقدسة المارونيات، وإلى الأعزاء التلميذات الممثلات والتلامذة الممثلين، وإلى المؤلف العزيز شربل بعيني، وإلى كل من شارك في هذا العمل القيّم، دون أن ننسى الأهل الكرام، حفظ الله تعالى الجميع
قنصل لبنان العام روبير نعوم
سيدني في 22/10/2005
**
أولا: لك حق فى رقبتى وهو أنك وبدون مجامله أو نفاق أو رياء كنت واحدا ممن ساهموا فى ثورة تحرير مصر من خلال مقالاتك الرائعة من ناحية ومن خلال عرض الموضوعات التى أثارت حفيظة الشباب الذى كان يستمد قوته من كل كلمة تكتب من نبض الملايين فى كل ربوع مصر من خلال مجلتكم الغراء العملاقة الغربة.
تحية تقدير لك أيها البطل شربل بعيني وأهنئك وأهنئ نفسى بل أهنئ كل المصريين بثورة التحرير التى كنت وبكل فخر أحد عناصر نجاحها - أدام الله عليك الصحة والنجاح الدائم.
رأفت محمد السيد
 شباب التحرير ـ مصر
**